مقالات

نحن والمواطنة.. أية علاقة؟

أربعاء, 2015-12-02 21:12

قبل يومين نوفمبر والاحتفالات المرافقة لعيد الاستقلال الوطني "28 نوفمبر"، وشهدنا الجدل الذي رافقها وسبقها ولاحقها حول الوطن ما قبل الاستقلال وما رافقه وما حدث بعد، هذا الجدل الدائر على شبكات التواصل الاجتماعي وخاصة فيس بوك جعلني أتغاضى عن نقاش المسلمة القائلة أننا في وطن، يسمى موريتانيا له حدوده وعلمه ودستوره وإقليمه ومواطنيه، لأتجاوز إلى المواطنة كمفهوم يجب مناقشته حتى نعرف حدود الجدل الذي ينبغي أن نناقش في إطاره اختلاف وجهات نظرنا.

كفى نفاقا وتجزئة للدم الموريتاني (تدوينة)

أربعاء, 2015-12-02 21:09

لا يمكننا أن نحترم نفاقا ورياء من يسعى لتجزئة الدم الموريتاني فيبكى قتيلا لأنه عربي أوزنجي أولأنه أبيض أوأسود كل الموريتانيين ذاقوا مرارة ظلم بعضهم للبعض وظلمهم مجتمعين لأنفسهم مات ضباط وجنود زنوج نعم ويجب قول ذلك واستحضار ذكراهم للترحم عليهم ومسح رؤوس أيتامهم وأراملهم وإنصاف ذويهم بغض النظر عن ملابسات قتلهم وهل قتلوا بدم بارد فى الصحراء أم عوقبوا على تدبيرهم لانقلاب تدعمه جهات خارجية مات أيضا ضباط وجنود عرب يجب إنصافهم بغض النظر عن ارتكابهم لخيانة

من يحمي نساءنا من صولة الرئيس ؟

أربعاء, 2015-12-02 19:51

أليس فى بطانة الرئيس الموريتاني راشد يذكره بأن النساء شقائق الرجال لا يكرمهن إلا كريم؟
لقد بدأ عزيز مشواره الانقلابي بإهانة حرم الرئيس المنقلب عليه وهي ابنة عمه فوق ذلك، فجرجرها فى يوم مشهود إلى مجلس الشيوخ بتهمة كانت عند الرئيس عذابا ومذمة قبل ان تصبح اليوم "رحمة" وعملا من أعمال البر.
ثم انقضّ الرئيس على بنت عم أخرى له فجردها من جوازها بتهمة لا تزال أخريات ياتينها نهارا جهارا وبمباركة رئاسية.

زقزقة قلم . يا رئيس الدولة : بقلم : سيدي بوبكر لمام

أحد, 2015-11-22 19:11

في إطار الإحتفالات المخلدة لذكرى عيد الإستقلال الوطني في العاصمة الإقتصادية أنواذيبو سيشرف رئيس الجمهورية على تدشين مشروع فنادق تابعة لشركة اسنيم في انواكشوط ولا شك أن الفنادق مهمة في الحياة المدنية المعاصرة لكن البدء بما هو أهم ينبغي أن يكون في صميم العمل الحكومي ولا سيما في بلادنا فبلدلادنا اليوم في حاجة ماسة إلى تنمية إجتماعية واقتصادية هادفة وذات مردودية كبيرة على المواطنين الفقراء المحتاجين اليوم إلى تأمين لقمة العيش الكريمة التي تغنيهم عن الت

عن أية مقاومة تتحدثون..!!! الكاتب عبد الله محمدو

أحد, 2015-11-22 18:28

العالم تجاوز قضايا المقاومات والحروب العالمية .. العالم يتطور بوتائر مذهلة ويبحر بسرعة في أشرعة زمن العولمة الموار .. ونحن نبني أكشاكا مهترئة من الكذب والخزعبلات التي لا تقدم ولا تؤخر ونبثها على الهواء مباشرة في ديكور مكفهر ومقيت لم تستطع خضرة العلم الوطني الذي تحول إلي "فوكوجاي" شعبوي أن تلطفه.

ماذا لو اختفى نوفمبر؟ / نبيلة الشيخ

سبت, 2015-11-21 14:41

موسم الهجرة إلى الوطن يأتي نوفمبر محملا بالشجن الذي تغلفه الطبيعة الصحراوية الجافة ،يأتي بعد شهور من غياب المشترك والتيه في برزخ من التجاذبات السياسية، يأتي ولاشيء يؤسس لمظلة نشترك فيها جميعا غير جيل يعيش قطيعة مع ماض وصله مشوها فاختار أن ينأى بنفسه عن كل ذلك ويبدأ سير رحلته من جديد...

نوفمبر لم يعد شهر الاستقلال بل أصبح شهر التخوين وتبادل التّهم أصبح شهرا به تنكأ الجروح ويرش عليها الملح ليأخذ الجرح عمقا يصعب دواؤه.

ذاكرة نوفمبر التي لا تعرف الخرف / افاتو بنت لمعيبس

سبت, 2015-11-21 14:39

نوفمبر أو تشرين الثاني بلغة المشارقة شهر ليس ككل الشهور، ففيه وقعت ملاحم بطولية خالدة في العالم العربي، وفيه اندلعت ثورة الجزائر التي سقت الأرض بملايين الشهداء، وفي نوفمبر أيضا، وهذا هو الأهم حصلت موريتانيا على استقلالها بعد 60 عاما من الاستعمار الفرنسي المباشر، سجلت فيها 

معارضة موريتانيا: ذاكرة مخروقة وأفق ضبابي / أحمد محمد المصطفى

سبت, 2015-11-21 14:31

لم تجد المعارضة الموريتانية – على الأقل في تاريخها الحديث – أخطر على المعارضة من تصرفات المعارضة. أعيدوا قراءة تاريخها الحديث، وستكون أمامكم نفس النتيجة، لقد قيض الله لأنظمة موريتانيا – العسكرية – معارضة تخدمها أكثر مما تصور، وتقدم لها – بالمجان – ما لم تكن تحلم به.

الملاحدة الجدد بين الجهل والضياع الحلقة(38) / المرابط ولد محمد لخديم

ثلاثاء, 2015-11-17 01:59

ومرد ذالك إلى أن لكلمات هذا الكتاب المبين، رغم أنها كانت عربية لم تتجاوز حدود هذه اللغة وقاموسها، تمتاز في صياغتها وموقع كل منها مما قبلها وبعدها بجرس مطرب في الأذن لم يكن للعرب عهد به من قبل، هذا إلى أن كثيرا من الاشتقاقات والصيغ الواردة فيه، تكاد تكون جديدة في النطق 

الخطاب الرجعي العنيف في مواجهة الخطاب الإسلامي الحضاري / د.محمدو ولد لمرابط

ثلاثاء, 2015-11-17 01:56

إن الإعتداء على الأبرياء العزل في باريس، يمثل مرحلة متطورة من مراحل الخطاب الرجعي الذي يحمل لغة التحدي والمواجهة تجاه الغرب، والنيل من القواسم المشتركة بين  العالم الإسلامي والغرب المسيحي، وهي قواسم يمكن معها إيجاد بساط من العيش والتعاون، انطلاقا من أن الخطاب الإسلامي 

الصفحات