قد يحتمي البعض من ماضية الأصيل بحاضر افتراضي مؤقت ومهتز ، ويعيد اختراع نفسه من جديد ، خشية ان يسقط الى مرتبته الدنيا ، فى حالة من عدم الامان والتردد مذعنة لحاجة متصلة للانتهاز والابداع فى التخاتل، مما يكرس لدى البعض حس المغامرة و ينمي قدرته على التحايل ، كي يستفيد وظيفيا