يفخر نجّارون في غانا بصناعة توابيت للموتى تستلهم أفكارا تعكس مهنة وأحلام المتوفى أثناء حياته، وفيما يلي مجموعة من الصور التي تسلط الضوء على هذه الصناعة الفنية.
نقلا عن ال BBC
قصة عجيبة وفريدة من نوعها، هي عبرة لِّمَن يعتبر، و العاقل من اعتبر بغيره واتَّعَظ.
تقول القصة إن أحد الشباب المراهقين اتصل في يوم من الايام بإحدى الفتيات التي يعرفها من قبل , وتواعدا أن يأتيها في وقت محدد ليمارس معها الفاحشة ـ والعياذ بالله ـ فوافقت.
الجمهورية الفتية التي تطفئ شمعتها الثامنة والخمسين، التى تعرف في المنطقة والعالم بالجمهورية الإسلامية الموريتانية،واجهت عبر تاريخها تحديات وجودية عند رسم حدود نشأتها و مع جيرانها؛ وبنيوية في مسار الأنظمة المتعاقبة التي حكمتها(بلا رؤى مقاصد وبلا حلفاء حقيقيين )، و عاشت أخطاء حسابات كادت تعصف بها من أبرزها صراع الهوية والانتماء، وحرب الصحراء وعدم إدراكها لخطورة فضاء الساحل والصحراء (جغرافيا مثلث التهريب والهجرة والارهاب).
لكل أمة أمجاد سجلتها في ذاكرتها الوطنية وتعتبر الركيزة التي اعتمدتها حضارتها وبدأت منها دروبها الأولى في اعتلاء سلم التاريخ.
ولأمتنا حضارة عريقة تميزت بامتزاج كل الرموز العربية والإفريقية من علم وفروسية وأدب و فن خلدها التاريخ وكتب سطورها بحبر مدننا التاريخية التي ولدت بها أجيالنا الخيرة وشبت على علوم شربتها من حلوب الخبرة وآبار العلم الأصيلة.
وكالة لعصابه الإخبارية : القى الاطار والوجيه المدير العام لوكالة التنمية الحضرية القيادي بحزب الاتحاد من اجل الجمهورية أعلي سالم ولد منّاه بكامل ثقله في مقاطعة عرفات من خلال مبادرة داعمة لمرشح الحزب لمنصب عمدة البلدية ، المبادرة ضمت العشرات من الأطر ورجال الاعمال والمثقفين والشباب والنساء ..
استطيع أن أجزم ودون مبالغة أن رئيس الجمهورية هو الخبير الدستوري الأول فى بلادنا ، وأنه يتفوق على غيره بخصوص دستور 20 يوليو تحديدا ؛ لما راكم من خبرة عملية فى التعاطى مع ذلك الدستور: