لبير

لراد الله أتم صـــــــــاح
إنتم انشوف امع اصباح
 

نبق نعرف ذالهون رد
كانُ سامعه عنــــد حد
 

يوجعن كان الريم عاد
والتيشـــليت أعت زاد

وجد شور المرغوب
لحزاز الفوك الخوب
 

بن الراقب بشـــايف
ولل يكـــــان شـايف
 

منزل ظهر ابلمحاظر
يحرّ مـــان حـــــاظر

              بوعمران                         نسيب

بت كم من ليل صهران
اظايت الخشب ويولان
أبت ليـــال بالتمحان
ليلت بالشــك إكمبــان
اكــزن من غد الغيوان
اطول بطو ما شفت الريم
طول جول اعل كلب اطميم
انيت من تهراس الظيم

                      بوعمران                           نسيب

طول بطوك وي لكعاد
ذاك تعرف من ينزاد
فيك لقب من بعد التوف
باكزاز واكحال أجوف
ذاك واكر التجال أتوف
ساكن هذاك المعطوف
فيك لقب من وكر ساخ
لين بعد اتشوف البخاخ
وازوير واحسي الساخ
كان ذاك احجلك يمساخ
عاد بالك من وقت امشيت
بيظت الم والتيشليت
كان ذاك احجلك ما تيت
يادليل أيكان اطيت

يَاحْمَدْ مِن لِبْيَاظْ إيلَ طابْ

وَاخْبَطْلِ لَعْتيگْ أ لَكْلابْ

وِيلَ درتْ اتروزْ اتكحَّلْ

گومْ امْعَظَّلْ لا تَتْــــوحَّلْ

اخبطْ بَيْگِ فمْ أنـــــــَحّلْ

واخبط رِتْفَدْ - مانِ عانِ

واخبطْ لِلْـــــواگِ ورَانِ

ولِّ ما گِلتُ عَسْـــــرَانِ

واخبطْ لِلْبُلْهْ أ للترْهـــاجْ

عن شورالْمَوْضَعْ ولْ الحاجْ

يِخْتَيْرْ ألِّ لاهِ يِتْحَـــــــاجْ

لغن ش منُّ زيــــــنْ

شين أوش من بيـــن

وافمـذهب لمغنيــــن

فيه المنُ مطلـــــوب

والجائز و المنـدوب

زين أوش منُ شينْ

هـاذ كثرت لكـــلام

يعتـرَاوُهْ لحكــــــام

بالوجوب الشِ هـام

والمكـروه ألحــرام

ما ايگدْ إعانَدكمْ فَـــــرْ

زَينْ لَخْبيطْ ؤكانْ اكْثَرْ

كلْ شاعَرْ خبْطْ انتَماسْ

واجْرادْ ؤيخبط للسّــاسْ

زادْ گِيراتْ اخبيطْ اجْناسْ

ذاكْ رَيتُ ياسَرْ فالنَّـــاسْ

ما ايگدْ إعانَدكمْ فَـــــرْ...

خيمت احسسن ما تحتاج

واسروز زاد أتخــــراج

وامرور أتكران اعجاج

كل شاعر باخبيط هاج

ما ايگدْ إعانَدكمْ فَـــــرْ

زَينْ لَخْبيطْ ؤكانْ اكْثَرْ

يعود تاريخ المدينة الحديث إلى 536 هجرية  الموافق 1142 للميلاد  حين أسسها الشريف عبد المومن بن صالح تلميذ القاضي عياض  السبتي في ذات السنة التي أسس فيها  الحاج عثمان رفيقه  في السفر وزميله في الدراسة على القاضي عياض مدينة  وادان  إحدى حواضر العلم ومحطات التجارة الموريتانية المشهورة ،وقد وصف الرحالة البرتغالي فرنا نديس مدينة تيشيت في رحلته بين عامي 1506 و1507 م ويعود أصل تسميتها على الأرجح إلى كلمة ( تي شئت)  أي بمعنى  هذه اخترت،يقال أن مؤسس المدينة 

قيل في: محمد ولد الشيخ سيديا

وَطْيَاتُ فَالْمَعْرُوفْ أُكُوفْ
ألَا يَفْعَلْ حَدْ اتْلَ مَعْرُوفْ

وَلَّاذَ دُونِ حَالَاتُ
مَا عَادْ امْبَيَّظْ وَطْيَاتُ

شاهد شور (أتناعيت) قاله أعل انبيط ولد حيبلل في حق:

هنون ولد بسيف ول أحمد (أولاد امبارك)

هنون ألا هنـــــــون

أسك مقلظ هنون

هنون ألله طبـــــعُ

مامون أعل سمع

ظنين فيه اليــــــم

أحسن لكرون أتم

هنون ألا هنـــــون

أسك مسخ هنون

أعل كبر المسنونْ

واعل لفظ مامون

كبل إحسن لكرون

واحد من أشواهد شور (الكرس) قاله أعل انبيط ولد حيبلل في حق:

أعلِ ولد أعمر ول أعلِ (أولاد امبارك)

ول اعمر ول أعل

المعن والدخـــــــل

وارماك الخيل أعل

ول اعمر ول أعل

ما ريت أل كيف

والمعط وارديف

والخدام أجيف

ما ريت أل كيف

مد الشلو الدفاع

عند أعل للطماع

واخيار امبارك كاع

أخيار السلاطين

لول انت للمسكين