
لمرابط ولد محمد لخديم، قرأت له مقالا يتهكم فيه على تناول بعض المواقع والصحف الموريتانية لخبر دعوي تقدم بها وزير سابق ضد رئيس تحرير موقع المشاهد، ولمن لا يعرف هذا الشخص، فقد اشتهر عنه سرقات اجزاء كبيرة من كتب ومقالات غيره ونشرها باسمه، كما كان الحال مع كتاب الفه عبد المجيد الزنداني وسطى عليه ولد الخديم وتقدم به لجائزة شنقيقط في سنواتها الاولي وفازبه عن احدي فئاتها.