وكالة لعصابه الإخبارية : منذ اعتقال الجهادي ولد السالك وشريكه في غينيا كوناكري، اشتعلت الدعاية الرسمية بعد صمت مطبق وطويل أمام "الهروب" الذي عرّى عدم الكفاءة الصارخ لدى المصالح الأمنية المتعددة المعنية وتواطؤ بعضها على الأقل.
استأنف المتحدث باسم الحكومة ووسائل الإعلام الرسمية عملهم ساعين إلى تحويل هذا العار إلى مفخرة وطنية.