لم أتفاجأ قبل أيام بإقدام من كان يوما ما دبلوماسيا بنشر مقال حول بطل قومي أجمعت الأمة كلها على نبله و رفعته و صكت عبارة " أغلظ من الكفية " للتعبير عن مبلغ شهامة و إباء هذا الأمير لمباركي الملقب بفارس الشعراء و شاعر الفرسان .
لم أتفاجأ طبعا لسابق علمي بفشل هذا الدبلوماسي في الفترة التي كان فيها وزيرا و إخفاقاته في التواصل و تمثيل الوطن لما كان سفيرا.