لم أكن لا اسمح لنفسي بالكتابه في موضوع كهذ لولا ان وزيرا وسفيرا دفعه ما بداخله مما لا يعلمه الا الله الي التطاول علي سلطنه اولاد امبارك التي شهد القاصي والداني بانها ظلت شامخه الراس مرفوعه الهامه اكثر من قرن من الزمن بل كانت دولة بكل مقاييس عصرها.
و أما كونها قد انهزمت امام " مشظوف" فلست مضطرا لضحد هذا الإدعاء لأنه لن يجد من يصدقه أصلا، لكنني ساكتفي بطرح الاسئله التاليه :