تأثرت حملة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية من ضعف التغطية الاعلامية التي كلفت بها لجنة اثبتت عجزها المطلق بفعل اعتمادها معايير الزبونية والمحاباة في الاختيار الغير موفق للمؤسسات الاعلامية ،حيث اعتمدت هذه اللجنة على بعض المواقع الميتة ومواقع أخرى فاقدة للمصداقية وذالك من أجل التحكم في المبالغ المالية المخصصة حتى يتمكن اعضاء اللجنة من اقتطاع جزء منها لصالحهم ،وتتهم اللجنة الاعلامية بتحمل الجزء الأكبر من المسؤولية في فشل حزب الاتحاد استقطاب ناخبين من جهات معارضة أخرى ،وهو ماسيجعل الحزب يعاني كثيرا عندما تبدأ عملية الاقتراع نتيجة ضعف آداء اللجنة اعلاميا وعدم قدرتها على مواكبة الحدث بتقارير ونقاط صحفية مقنعة.وهو ماقد يدفع الحزب ثمنه غالي