انتقد عدد من الشباب المكتتبين للعمل في مشروع للتحسيس ضد مرض الإيبولا يشرف على تنفيذه الهلال الأحمر الموريتاني الطريقة التي يسير بها المشروع.
وقال الشباب الذين يزيد عددهم على 20 شابا وشابة إن ضبابية كبيرة تسود العمل بدءا بتأجيل الانطلاقة واقتصار مدة العمل مرورا بالانتقائية في اختيار المشاركين في التكوين و انعدام التعويض.
وتقول مصادر كنكوصه اليوم إن التحسيس الذي كان من المتوقع أن يدوم ثلاثة أشهر لم يستمر أكثر من يوم واحد رغم الوسائل المرصودة من إيجار للمقر و تأجير سيارة و تحويل مسؤول دائم.