أعلن الرئيس المالي ابراهيم بوبكر كيتا حالة طوارئ في مختلف أرجاء الدولة لمدة عشرة أيام بعد عملية الهجوم على فندق راديسون ابل وسط العاصمة باماكو، وراح ضحيته أكثر من عشرين شخصا من بينهم أمريكي وروسي وإسرائيلي، كما أعلن الحداد ثلاثة أيام على الضحايا.
هذا وكانت جماعة المرابطون وتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي قد أعلنا تبنيهما للهجوم الذي تزامن مع انعقاد قمة لمجموعة دول الساحل بالعاصمة اتشادية انجامينا حول الأمن في المنطقة.