بسبب عدم حصوله على بطاقة دخول من طرف الجهات المعنية بتوزيع بطاقات الدخول لافتتاح النسخة الرابعة من المهرجان الدولي للتمور تم منع مراسل وكالة لعصابه الإخبارية الزميل الحسن بلال من تغطية هذا الافتتاح رغم تعريفه بنفسه والاستظهار ببطاقته الصحفية والتبرير له بضرورة احضار بطاقة دخول من طرف الجهات المعنية فهي وحدها التي تمنحه إذن الدخول للمنصة الرسمية .
وبعد تحريات وكالة لعصابه الإخبارية عن الجهات المخولة بمنح البطاقات وجدت أنه تم منح هذه البطاقات على معايير أقرب للزبونية والفوضى والإقصاء الممنهج من أي معيار آخر .
خاصة أنه تم إقصاء واحدة من أبرز وكالات الأنباء الجهوية والمعتمدة بالولاية .
فلماذا إقصاء وكالة لعصاب الإخبارية بالذات؟ ولصالح من تم اقصاءها ؟
سنعود بإذن الله لتفاصيل أكثر حول كواليس منح بطاقات الدخول و على اي اساس يتم توجيه الدعوات ؟ ولصالح من يتم إقصاء الصحافة الجادة ؟ ومن يتحمل المسؤولية؟ وأي دور في الخفاء للجهة التي تمنح بطاقات الدخول ؟