عقدت رئيسة تيار دعم الانصاف وتعزيز مكانة الدولة السيدة ، زينب بنت سيديني والمنضوي تحت لواء حلف المواطنة برئاسة الوزير لمرابط ولد بناهي مساء اليوم بكيفه اجتماعا ختاميا مع طواقم حملة شباب تيار دعم الانصاف وتعزيز مكانة الدولة الداعم للمرشح ورئيس الجمهورية السيد، محمد ولد الشيخ الغزواني.
وقالت الرئيسة زينب بنت سيدي في اجتماعها الختامي " أنها تبارك لصاحب الفخامة السيد، محمد ولد الشيخ الغزواني ثقة الموريتانيين فيه لمأمورية ثانية ، كما هنئت طواقم حملة المرشح على مستوى ولاية لعصابه ومقاطعة كيفه وبلدية كيفه المركزية على رحابة الصدر والنجاح في المهمة .
وبعد ان شكرت أطقم حملة الشباب بتيار دعم الانصاف وتعزيز مكانة الدولة التي كانت تعمل منذ أول يوم من افتتاح الحملة لتحقيق هذا النجاح المبارك لمرشح العبور الآمن السيد، محمد ولد الشيخ الغزواني .
قالت الرئيسة " زينب " مخاطبة الحضور " إن مرحلة الحملة قد انتهت وقد جرت في ظروف طبعتها المسؤولية والاحترام وأنه عليهم الآن أن ؤواصلوا في العمل على المشاركة الفعالة في التنمية وخدمة ما يعزز اللحمة الاجتماعية ومكانة الدولة ، وبما أن المأمورية ستكون للشباب وبالشباب " قالت " إن شباب تيار دعم الانصاف وتعزيز مكانة سيبقى في الخطوط الأمامية لتحقيق الأهداف الكبرى للمأمورية الثانية بصفتهم كفاءات وفاعلين يحرصون على خدمة المجتمع والدولة "
و " ثمنت " زينب بنت سيديني جهود شباب حملة التيار واعتبرتهم من صناع هذه الفرحة الجماعية بفوز المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني الذي قالت إنه رجل المرحلة القادر على مواصلة بناء الدولة وتحقيق مزيد من المكتسبات الوطنية كما فعل في مأموريته الأولى .
هذا وقد تحدث في الاجتماع عدد من القادة الشباب والناشطين من تيار دعم الإنصاف وتعزيز مكانة الدولة واعتبروا الظروف التي وضعتهم فيها رئيسة التيار كانت ملائمة وهو ماساعد في نجاح حملتهم التعبوية والتحسيسية والميدانية لصالح المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني.